في هذا العام، وُلدت “آوای صدرا” في فضاء الإعلانات الإيرانيّة. كان ذلك في وقتٍ كانت فيه الإعلانات في إيران تشهد نهضةً من حيث المحتوى والبنية، ولكن كان ينقصها صوتٌ جديد يتماشى مع المعايير العالمية. كانت معظم الشركات الإعلانية في إيران تعتمد على التجارب السابقة لما قبل الثورة، وعلى النماذج والمعايير التي تعود لتلك الفترة في إنتاج المحتوى الإعلاني. كانت الإعلانات التلفزيونية تجذب جمهورًا متحمسًا، وكانت الإعلانات الملونة في الصحف قد بدأت للتو، وكانت الإعلانات الخارجية تمر بتجاربها الأولى. وفي هذا السياق، تأسست “آوای صدرا” من خلال الاعتماد على أكثر من نصف قرن من الخبرة المهنية والبحثية للسيدة فاطمة قبادي في مجال الإعلانات، مع الاستفادة من التقنيات والاستراتيجيات الإعلانية الحديثة عالميًا، على يد عليرضا ربيعيراد.
في هذا العام، وُلدت “آوای صدرا” في فضاء الإعلانات الإيرانيّة. كان ذلك في وقتٍ كانت فيه الإعلانات في إيران تشهد نهضةً من حيث المحتوى والبنية، ولكن كان ينقصها صوتٌ جديد يتماشى مع المعايير العالمية. كانت معظم الشركات الإعلانية في إيران تعتمد على التجارب السابقة لما قبل الثورة، وعلى النماذج والمعايير التي تعود لتلك الفترة في إنتاج المحتوى الإعلاني. كانت الإعلانات التلفزيونية تجذب جمهورًا متحمسًا، وكانت الإعلانات الملونة في الصحف قد بدأت للتو، وكانت الإعلانات الخارجية تمر بتجاربها الأولى. وفي هذا السياق، تأسست “آوای صدرا” من خلال الاعتماد على أكثر من نصف قرن من الخبرة المهنية والبحثية للسيدة فاطمة قبادي في مجال الإعلانات، مع الاستفادة من التقنيات والاستراتيجيات الإعلانية الحديثة عالميًا، على يد عليرضا ربيعيراد.
في بداية العمل، سعينا لاستقطاب الكوادر الشابة المتخصصة والمدربة في الأكاديميات المرموقة في إيران والعالم، واستخدمنا المعدات الحديثة والاستفادة من التكنولوجيا المتطورة لتوفير الوقت، بالإضافة إلى تطوير استراتيجيات مبنية على الأبحاث العالمية الموثوقة في إدارة الوكالات الإعلانية. وهدفنا كان أن نكون جسرًا لربط سوق الإعلانات الإيراني مع الأسواق العالمية المتقدمة.
لقد أسهمت تجربة تعاون آوای صدرا مع علامات تجارية كبيرة مثل سوني، سامسونغ، إل جي، تويوتا، سايبا، همراه أول، إيرنسل وغيرهم، في رفع معايير الإعلانات في إيران بشكل ملحوظ، مما عزز التوقعات العامة من حيث جودة وفاعلية الإعلانات في مختلف القطاعات مثل التلفزيون، الراديو، الصحافة والإعلانات الخارجية.
في بداية العمل، سعينا لاستقطاب الكوادر الشابة المتخصصة والمدربة في الأكاديميات المرموقة في إيران والعالم، واستخدمنا المعدات الحديثة والاستفادة من التكنولوجيا المتطورة لتوفير الوقت، بالإضافة إلى تطوير استراتيجيات مبنية على الأبحاث العالمية الموثوقة في إدارة الوكالات الإعلانية. وهدفنا كان أن نكون جسرًا لربط سوق الإعلانات الإيراني مع الأسواق العالمية المتقدمة.
لقد أسهمت تجربة تعاون آوای صدرا مع علامات تجارية كبيرة مثل سوني، سامسونغ، إل جي، تويوتا، سايبا، همراه أول، إيرنسل وغيرهم، في رفع معايير الإعلانات في إيران بشكل ملحوظ، مما عزز التوقعات العامة من حيث جودة وفاعلية الإعلانات في مختلف القطاعات مثل التلفزيون، الراديو، الصحافة والإعلانات الخارجية.
مع نهاية العقد الثامن وبداية العقد التاسع، وبالنظر إلى حاجة السوق، قمنا بإطلاق فكرة جديدة في سوق الإعلانات الخارجية، حيث قدمنا هيكلًا جديدًا للإعلانات في إيران من خلال تصميم وبناء الهياكل الإعلانية الحديثة التي تتناسب مع البيئة الاجتماعية للمواطنين الإيرانيين. شمل ذلك تطوير البنية التحتية وتصميم الهياكل الإعلانية في منطقة قمة طهران (توتشال)، تغيير هيكل الفضاء الإعلاني في شوارع العاصمة من خلال تصميم هياكل صديقة للبيئة من نوع “هايبرد”، تصميم هيكل “ستار بورد” بالاعتماد على الأبحاث المحلية، وضع معايير إعلانية في منطقة بحيرة خليج فارس، تأمين الهياكل الإعلانية الحضرية والمرورية وفقًا لأحدث معايير HSE، وغيرها من الإنجازات التي ساهمت في تطوير الإعلانات في إيران.
بفضل هذه الخبرات، تمكّنا من أن نصبح أكبر مالك لوسائل الإعلام الخارجية في إيران، وأن نصمم وننفذ أوسع الحملات الإعلانية الوطنية في جميع المحافظات والمدن والمحاور المواصلاتية في البلاد بشكل متزامن.
كما قمنا في السنوات الأخيرة، بهدف التوافق مع التحولات في الهوية الحضرية، بتطبيق فكرة الإعلانات الخارجية المحلية كنموذج تجريبي في كندا وجورجيا، ثم طورنا الحلول العملية لهذا المفهوم بما يتماشى مع قيم الثقافة الإيرانية في مدينة طهران.
نفخر بأننا منذ بداية نشاط آوای صدرا ونحن رواد في تطوير وابتكار صناعة الإعلانات في إيران، ولا زلنا نسعى لتوسيع قدرات الإعلانات وفق المعايير العالمية في المجالات الرقمية، الخارجية، والتلفزيونية، وتقديم نماذج فريدة وقادرة على تشكيل السوق، لكي نكون الصوت الجديد والمختلف في سوق الإعلانات الإيرانية.
مع نهاية العقد الثامن وبداية العقد التاسع، وبالنظر إلى حاجة السوق، قمنا بإطلاق فكرة جديدة في سوق الإعلانات الخارجية، حيث قدمنا هيكلًا جديدًا للإعلانات في إيران من خلال تصميم وبناء الهياكل الإعلانية الحديثة التي تتناسب مع البيئة الاجتماعية للمواطنين الإيرانيين. شمل ذلك تطوير البنية التحتية وتصميم الهياكل الإعلانية في منطقة قمة طهران (توتشال)، تغيير هيكل الفضاء الإعلاني في شوارع العاصمة من خلال تصميم هياكل صديقة للبيئة من نوع “هايبرد”، تصميم هيكل “ستار بورد” بالاعتماد على الأبحاث المحلية، وضع معايير إعلانية في منطقة بحيرة خليج فارس، تأمين الهياكل الإعلانية الحضرية والمرورية وفقًا لأحدث معايير HSE، وغيرها من الإنجازات التي ساهمت في تطوير الإعلانات في إيران.
بفضل هذه الخبرات، تمكّنا من أن نصبح أكبر مالك لوسائل الإعلام الخارجية في إيران، وأن نصمم وننفذ أوسع الحملات الإعلانية الوطنية في جميع المحافظات والمدن والمحاور المواصلاتية في البلاد بشكل متزامن.
كما قمنا في السنوات الأخيرة، بهدف التوافق مع التحولات في الهوية الحضرية، بتطبيق فكرة الإعلانات الخارجية المحلية كنموذج تجريبي في كندا وجورجيا، ثم طورنا الحلول العملية لهذا المفهوم بما يتماشى مع قيم الثقافة الإيرانية في مدينة طهران.
نفخر بأننا منذ بداية نشاط آوای صدرا ونحن رواد في تطوير وابتكار صناعة الإعلانات في إيران، ولا زلنا نسعى لتوسيع قدرات الإعلانات وفق المعايير العالمية في المجالات الرقمية، الخارجية، والتلفزيونية، وتقديم نماذج فريدة وقادرة على تشكيل السوق، لكي نكون الصوت الجديد والمختلف في سوق الإعلانات الإيرانية.